التَّفَكُّرُ في الْكَوْنِ
:  مُتَسَلِّطٍ
:  رَجُوعَهُمْ
:  بُسِطَتْ
مُصَيطِرٍ
إِيَابَهُمْ
سُطِحَتْ
مَعاني المُفْرَداتِ وَالتَّراكيبِ
أَفْهَمُ مَعْنى الآياتِ الْكَريمَةِ
دَعَتِ الْآياتُ (26-17) إِلى التَّفَكُّرِ في مَخْلوقاتِ اللهِ تَعالى، وَبَيَّنَتْ وَظيفَةَ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلى النَّحْوِ الْآتي:
الْآياتُ الْكَريمةُ (20-17) قُدْرَةُ اللهِ تَعالى عَلى الْخَلْقِ وَمِنْ ذلِكَ:
خَلْقُ الْإِبِلِ، فَقَدْ جَعَلَ اللهُ تَعالى لَها مِنَ الْقُدُراتِ ما يُمَكِّنُها مِنْ تَحَمِّلِ الْحَرِّ، وَالْبَرْدِ، وَالْجوعِ وَالْعَطَشِ.
خَلْقُ السَّماءِ، فَقَدْ رَفَعَها اللهُ تَعالى بِغَيْرِ عَمَدٍ.
خَلْقُ الْجِبالِ، إِذْ جَعَلَها كَالْأَوْتادِ، لِتُثَبِّتَ الْأَرْضَ.
تَمْهيدُ الْأَرْضِ، لِيَسْهُلَ الْعَيشُ عَلَيْها.
أَفْهَمُ مَعْنى الآياتِ الْكَريمَةِ
دَعَتِ الْآياتُ (26-17) إِلى التَّفَكُّرِ في مَخْلوقاتِ اللهِ تَعالى، وَبَيَّنَتْ وَظيقَةَ النَّيِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلى النَّحْوِ الْآتي:
الْآياتُ الْكَريمةُ (26-21) وَظيفَةُ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: 
 تَبْليغُ النَّاسِ رِسالَةَ اللهِ تَعالى، بِالْحُسْنى، وَلَيْسَ بِالْإِجْبارِ، ثُمَّ يَبْعَثُهُمْ اللهُ تَعالى بَعْدَ مَوْتِهِمِ، لِيُحاسِبَهُمْ عَلى أَعْمالِهِمْ.